إسرائيل تمعن في هدم لبنان وارتكاب جرائم الحرب المشهودة والمقاومة مستمرة في الميدان
منذ 409 أيام، وإسرائيل ما تزال ممعنة بارتكاب جرائم حرب مشهودة، بأبشع الصور، وامام اعين العالم الصامت صمت اهل القبور، حتى عن كلمة حق تحث على الرحمة بالناس الأبرياء والعزل ، علماً انها جرائم ترتكب في وضح النهار، وعلى شاشات التلفزة ضد المدنيين والابنية السكنية، عبر غارات جوية تستهدف المنازل والمباني السكنية والمزارع والمتاجر في كل لبنان، وسط صمت عالمي ودولي قاتل ومريب. وفي مقابل البربرية الصهيونية تواصل المقاومة تصديها للعدوان الوحشي ودك حصون العدو وإيلامه في تل ابيب الكبرى وضواحيها، وعلى امتداد الاراضي المحتلة، فضلاً عن مواجهة القوات الاسرائيلية على الارض، ووثق حزب الله عملياته اليوم في عدد من البيانات على النحو الآتي:
– بيان صادر عن غرفة عمليّات المُقاومة الإسلاميّة حول التطورات الميدانيّة لمعركة “أولي البأس”:
يُواصل مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة تصدّيهم للعدوان الإسرائيلي على لبنان، ويُكبّدون جيش العدوّ خسائر فادحة في عدّته وعديده من ضباط وجنود على امتداد محاور المُواجهة عند الحافّة الأماميّة وصولًا إلى أماكن تواجده في عمق فلسطين المُحتلّة.
1. عمليّة حيفا النوعيّة:
– تأتي عمليّة حيفا الصاروخية النوعيّة في سياق الوعد الذي أعلنته غرفة عمليّات المُقاومة الإسلاميّة بتزخيم ورفع وتيرة سلسلة عمليّات خيبر النوعيّة. كما وتأتي في سياق دحض مزاعم وادعاءات قادة العدو عن تدمير القوّة الصاروخيّة للمُقاومة.
– إن المُقاومة ومن خلال هذه العمليّة تؤكد أنها لا تزال تمتلك القدرة على استهداف قواعد العدو العسكريّة بمختلف أنواعها بوقت واحدٍ ومُتزامن، وبصلياتٍ كبيرةٍ من الصواريخ النوعيّة التي أمطرت مدينة حيفا المُحتلة، وحققت أهدافها بدقّة.
– حققت عمليّة حيفا النوعيّة أهدافها، ووصلت صواريخ المُقاومة إلى القواعد العسكريّة الخمسة التي أُعلن عنها، وأدخلت العمليّة أكثر من 300,000 مستوطن إلى الملاجئ.
– إن المستوطنين يدفعون ثمن انتشار القواعد التابعة لجيش العدو الإسرائيلي داخل المُستوطنات والمُدن المُحتلّة وقرب المصالح التجاريّة والاقتصادية.
– إن المُقاومة أعدّت العدّة لضمان قدرتها وجاهزيتها لتنفيذ هذا النوع من العمليّات في حيفا، وحتى ما بعد
بعد حيفا، ولمدًى زمني لا يتوقعه العدو.
2. فيما يعني إعلان العدو عن بدء المرحلة الثانية من العمليّة البريّة في جنوب لبنان:
– بعد تراجع العمليّات الجويّة والبريّة لجيش العدو الإسرائيلي في المنطقة الحدوديّة بنسبة 40 % بسبب عدم قدرة وحدات جيش العدو على التثبيت داخل الأراضي اللبنانيّة، سارع العدو إلى إعلان المرحلة الثانية من العمليّة البريّة في جنوب لبنان.
– تؤكد غرفة عمليات المقاومة الإسلامية أن العمليّات الدفاعيّة المُركّزة والنوعيّة التي نفذتها خلال “المرحلة الأولى” من العملية البرية لجيش العدو الإسرائيلي هي التي أجبرت قوّاته على الانسحاب إلى ما وراء الحدود في بعض الأماكن، وسلبتْهم القدرة على التثبيت في معظم البلدات الحدوديّة.
– لا يزال سلاح الجو التابع لجيش العدو الإسرائيلي يعتدي يوميًا على القرى الحدوديّة – التي يزعم السيطرة عليها – بعشرات الغارات من الطائرات الحربيّة والمُسيّرة، عدا عن الرمايات المدفعيّة وعمليّات التمشيط بالأسلحة الرشاشة من المواقع الحدودية على العديد من هذه القرى. تؤكد هذه الاعتداءات عدم تمكن جيش العدو الإسرائيلي من التثبيت داخل الأراضي اللبنانيّة. وما يحصل من محاولة تقدم باتجاه مناطق جنوب مدينة الخيام – التي كان قد حاول الدخول إليها سابقا وانسحب منها تحت ضربات المجاهدين – هو دليل إضافي على فشل المرحلة الأولى.
– بلغ مُجمل العمليّات – المُعلن عنها – التي نفذها مجاهدونا الأبطال ضد قوّات العدو الإسرائيلي منذ بدء العمليّة البريّة وحتى تاريخ إصدار هذا البيان أكثر من 350 عمليّة على الأراضي اللبنانيّة، وأكثر من 600 عمليّة نارية على مناطق مسؤولية الفرق العسكرية الإسرائيلية على الأراضي الفلسطينيّة المُحتلّة، تلقّى خلالها جيش العدو الإسرائيلي خسائر فادحة.
– نؤكد لضباط وجنود جيش العدو الإسرائيلي أن ما لحق بالكتيبة 51 لواء غولاني عند أطراف مثلث عيناثا – مارون الراس – عيترون، ليس إلّا البداية. وبيننا وبينكم الأيام والليالي والميدان. وكما قال شهيدنا الأقدس “ستدخلون عاموديًا وتخرجون أفقيًا”.
3. المُواجهات البريّة:
• القطاع الغربي:
– عمدت قوّات العدو الإسرائيلي إلى التقدّم باتجاه بلدة شمع في القطاع الغربي بهدف السيطرة عليها في إطار الضغط على بلدات النسق الثاني من الجبهة لتقليص رمايات المُقاومة الصاروخيّة على مدينة نهاريا ومنطقة حيفا المُحتلّة.
– تسللت قوّات العدو من أحراش اللبونة مروراً بأحراش بلدات علما الشعب وطيرحرفا باتجاه بلدة شمع.
– وقعت القوّات المُتقدّمة في سلسلة من الكمائن التي كان قد أعدّها مجاهدونا عند تخوم البلدة وداخلها.
– خلال تسلّل طاقم بمستوى سرية مدرّعة نحو محيط مسجد البلدة ومبنى البلديّة (شرقي موقع اليونيفل) استهدفها مجاهدونا بالصواريخ الموجهة، ما أسفر عن تدمير دبابتي ميركافا وجرافة كانت ترافق القوّة. كما استهدف مجاهدونا قوّة مشاة في محيط مقام النبي شمعون الصفا وسط البلدة بصاروخ موجه أوقع عدد من الإصابات في صفوفها.
– اشتبك مجاهدونا من مسافات قريبة مع قوات العدو في محيط مقام النبي شمعون الصفا، ومبنى البلديّة والمسجد وخَراج البلدة أكثر من 5 مرّات بالأسلحة الرشاشة والقنابل اليدويّة والقذائف الصاروخيّة، ما أسفر عن وقوع عدد كبير من الإصابات. تدخلت على إثرها قوّات الإسعاف الإسرائيليّة عبر استدعاء زوج مروحي لإنقاذ وإخلاء الإصابات، وقامت بإطلاق وسائل إنارة لتعيين موقعها في مدرسة البلدة.
– وعند الأطراف الغربيّة لبلدة الجبين، استهدف مجاهدونا دبابة ميركافا بصاروخ موجه، ما أسفر عن مقتل وجرح طاقمها. بالإضافة الى دكّ منطقة العمليّة بقذائف الهاون من عيار 120 ملم و 81 ملم.
– تستهدف القوّة الصاروخيّة في المُقاومة مسارات ونقاط تموضع جنود وآليات جيش العدو الإسرائيلي على هذا المحور بعشرات الصليات الصاروخيّة وقذائف المدفعيّة.
• القطاع الأوسط: مثلث عيناتا – مارون الراس – عيترون:
دحضًا لرواية العدو الإسرائيلي عن الكمين الذي وقعت فيه قواته عند مثلث عيناتا – مارون الراس – عيترون، وسعيًا منها لنقل البطولات التي يسطرها مجاهدونا على محاور الاشتباك، تُعلن غرفة عمليّات المُقاومة الإسلاميّة الآتي:
– رصد مجاهدونا قوّة من الكتيبة 51 لواء غولاني التابع للفرقة 36 تتسلل عند ساعات الفجر الأولى من يوم الأربعاء 13-11-2024 من المنطقة الحدوديّة بين بلدتي عيترون ومارون الراس، باتجاه الأطراف الجنوبيّة الشرقيّة لمدينة بنت جبيل، بهدف تنفيذ مهام استطلاعيّة عند مثلث عيناتا – مارون الراس – عيترون.
– بالرغم من الحملات الجويّة الكثيفة التي كان ينفذها سلاح الجو الإسرائيلي على المنطقة، وقعت القوّة في كمين محكم لمجموعة من مجاهدي المُقاومة.
– وصلت القوّة المعادية إلى منطقة الكمين عند الساعة 09:50 صباحًا، حيث كانت مجموعة من مجاهدينا تتموضع في منزل مُتضرر بفعل العدوان، وفي المنطقة المحيطة به.
– وفور اقتراب القوّة الإسرائيلية من نقطة المقتل فتح مجاهدونا النار عليها من مختلف الاتجاهات بالأسلحة الرشاشة ما أجبر القوّة على الانتشار في المكان.
– دخلت مجموعة من القوّة المعادية إلى منزل في المنطقة للاحتماء به من نيران مجاهدينا، وانتشر باقي الجنود في محيطه.
– بعد استقرار القوّة في المنزل، وبنداء لبيك يا نصر الله، استهدف مجاهدونا المنزل بشكل مُركّز بعددٍ من قذائف الـ “RBG” المضادة للأفراد والدروع ما أدّى إلى تدمير أجزاء من المنزل على القوّة التي احتمت بداخله.
– بالتزامن مع انهيار المنزل، ووسط حالة الذعر التي أصابت باقي القوّة الإسرائيلية المُنتشرة في محيطه، فتح مجاهدونا النار من أسلحتهم الرشاشة على من تبقى من القوّة في محيط المكان.
– استمرّت الاشتباكات في المنطقة لأكثر من 3 ساعات، وجرت عمليّة إخلاء الإصابات تحت غطاء دخاني وناري كثيف.
– اعترف جيش العدو الإسرائيلي بمقتل ضابط و5 جنود من الكتيبة 51 التابعة للواء غولاني بالإضافة إلى سقوط 4 جرحى.
– لم يُسجل أي نشاط برّي لجيش العدو الإسرائيلي في المنطقة بعد انتهاء الحدث وحتى تاريخه.
– مع الإشارة إلى أنه وخلال عدوان تموز 2006، وقعت قوّة من كتيبة غولاني 51 عند الأطراف الشرقيّة لمدينة بنت جبيل في كمين للمُقاومة أسفر عن مقتل 8 جنود وجرح أكثر من 25 آخرين، واعتُبرت المعركة حينها واحدة من المعارك الرئيسيّة في تاريخ لواء غولاني، وأصعب معركة في “حرب لبنان الثانية”.
• القطاع الشرقي:
– كثّف العدو من عدوانه على مدينة الخيام ومحيطها خلال الأيام الأخيرة (أكثر من 60 غارة حربيّة ومُسيّرة وأكثر من 130 قذيفة مدفعيّة) تمهيدًا لإعادة التقدّم باتجاه المدينة بعد فشل محاولته الأولى منذ أكثر من 10 أيام بفعل الضربات القوية التي تلقاها على أيدي المجاهدين.
– اشتبك مجاهدونا مع القوّات المُتقدّمة فور وصولها إلى منطقة وطى الخيام جنوبي المدينة، بالأسلحة الرشاشة والقذائف الصاروخيّة، بالإضافة إلى استهداف دبابتي ميركافا بالصواريخ الموجهة، ما أدّى إلى إحراقها ومقتل وجرح من كان بداخلها.
– بعد سلسلة العمليّات الصاروخيّة المركّزة والاشتباكات المُباشرة التي خاضها مجاهدونا مع القوّات المُتقدمة باتجاه مدينة الخيام من الجهتين الشرقيّة والجنوبيّة. وبفعل الخسائر الكبيرة التي مُني بها جيش العدو، وتحت ضربات المجاهدين، انسحب جيش العدو للمّرة الثانيّة، بشكل جزئي من النقاط التي تقدّم إليها.
4. خسائر العدو:
بلغت حصيلة الخسائر التي تكبّدها جيش العدو الإسرائيلي منذ إعلانه عن بدء “المرحلة الثانيّة” من العمليّة البريّة في جنوب لبنان في 12-11-2024 وفق ما رصده مُجاهدو المُقاومة الإسلاميّة أكثر من 18 قتيلا و32 جريحًا (إصابات بعضهم حرجة)، بالإضافة إلى تدمير 5 دبابات ميركافا وجرافة عسكريّة، لتصبح الحصيلة التراكميّة لخسائر العدوّ الإسرائيلي منذ 01-10-2024 وحتى تاريخ إصدار هذا البيان على الشكل الآتي:
– مقتل أكثر من 110 وجرح أكثر من 1,050 من ضباط وجنود جيش العدوّ.
– تدمير 48 دبابة ميركافا، و9 جرّافات عسكريّة، وآليّتي هامر، ومُدرّعتين، وناقلتي جند.
– إسقاط 6 مُسيّرات من طراز “هرمز 450″، ومُسيّرَتين من طراز “هرمز 900″، ومُحلّقة “كوادكوبتر”.
مع الإشارة إلى أنّ هذه الحصيلة لا تتضمّن خسائر العدوّ الإسرائيلي في القواعد والمواقع والثكنات العسكريّة والمُستوطنات والمُدن المُحتلّة”.
– (30)”دعمًا لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة، وإسنادًا لمُقاومته الباسلة والشريفة، ودفاعًا عن لبنان وشعبه، استهدف مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة، عند الساعة 06:20 من مساء اليوم الثلاثاء 19-11-2024، *تجمعًا لقوّات جيش العدو الإسرائيلي في مستوطنة برعام، بصليةٍ صاروخيّة”.
– (31) “استهدف مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة، عند الساعة 06:50 من مساء اليوم الثلاثاء 19-11-2024، *تجمعًا لقوّات جيش العدو الإسرائيلي جنوبي مدينة الخيام، للمرّة الثانية، بصليةٍ صاروخيّة”.
– (34) “استهدف مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة عند الساعة 10:00 من مساء اليوم الثلاثاء 19-11-2024، قوة مشاة إسرائيلية في وادي هونين عند الأطراف الشرقية لبلدة مركبا، بصاروخ موجّه، وتم تحقيق إصابات مؤكدة، وعند الساعة 10:30 مساءً، ولدى وصول قوة مشاة إسرائيلية ثانية لسحب الإصابات، استهدفها المجاهدون بصاروخٍ موجّه ثانٍ، أوقع فيهم إصابات مؤكدة. حاولت عند الساعة 11:10 مساءً، قوة مشاة إسرائيلية ثالثة التقدم لسحب القتلى والجرحى، فاستهدفها المجاهدون بصاروخٍ موجّه ثالث، وأوقعوهم بين قتيل وجريح”.
– (1) “استهدف مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة، عند الساعة 12:15 من ليل الثلاثاء – الأربعاء 20-11-2024، *تجمعًا لقوّات جيش العدو الإسرائيلي في موقع المرج (في محيط وادي هونين) المقابل لبلدة مركبا، بصليةٍ صاروخيّة”.
﴿2) “استهدف مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة، عند الساعة 12:15 من ليل الثلاثاء – الأربعاء 20-11-2024، *تجمعًا لقوّات جيش العدو الإسرائيلي عند الأطراف الجنوبيّة لبلدة شمع، بقذائف المدفعية.*
– (3) “استهدف مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة، عند الساعة 12:10 من ليل الثلاثاء – الأربعاء 20-11-2024، *تجمعًا لقوّات جيش العدو الإسرائيلي في موقع جل الدير مقابل بلدة مارون الراس، بصليةٍ صاروخية”.
– (10) “استهدف مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة عند الساعة 04:32 من بعد ظهر اليوم الأربعاء 20-11-2024، قاعدة شراغا (المقر الإداري لقيادة لواء غولاني) شمالي مدينة عكا المُحتلّة، بصليةٍ صاروخيّة”.
– (11) “استهدف مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة عند الساعة 04:45 من بعد ظهر اليوم الأربعاء 20-11-2024، تجمعًا لجنود جيش العدو الإسرائيلي في مستوطنة أفيفيم، بصليةٍ صاروخيّة”.
– (9) “شنّ مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة عند الساعة 06:00 من مساء أمس الثلاثاء 19-11-2024، هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على قاعد أييليت (مقر قيادي مستحدث للفرقة 91) غرب مستوطنة أييليت هشاحر، وأصابت أهدافها بدقّة”.
– (12) “استهدف مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة عند الساعة 05:15 من بعد ظهر اليوم الأربعاء 20-11-2024، تجمعًا لجنود جيش العدو الإسرائيلي عند بوابة العمرا جنوبي مدينة الخيام بصلية صاروخية”.
– (13) “استهدف مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة عند الساعة 05:15 من مساء اليوم الأربعاء 20-11-2024، *تجمعًا لجنود جيش العدو الإسرائيلي جنوبي مدينة الخيام، بصليةٍ صاروخيّة”.
– (14) “استهدف مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة عند الساعة 04:32 من مساء اليوم الأربعاء 20-11-2024، قاعدة شراغا (المقر الإداري لقيادة لواء غولاني) شمالي مدينة عكا المُحتلّة، للمرّة الثالثة، بصليةٍ صاروخيّة”.
– (15) “استهدف مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة عند الساعة 05:15 من مساء اليوم الأربعاء 20-11-2024، تجمعًا لجنود جيش العدو الإسرائيلي في مستوطنة كفار فراديم، بصليةٍ صاروخيّة”.
– (16) “استهدف مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة عند الساعة 05:30 من مساء اليوم الأربعاء 20-11-2024، تجمعًا لجنود جيش العدو الإسرائيلي في ثكنة يفتاح، بصليةٍ صاروخيّة”.
– (17) ” تصدى مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة عند الساعة 05:20 من مساء اليوم الأربعاء 20-11-2024، *لمحاولة تقدّم قوّة إسرائيلية عند الأطراف الغربيّة لبلدة طير حرفا، بالأسلحة الرشاشة، وأوقعوهم بين قتيل وجريح. كما واستهدف المجاهدون ملّالة إسرائيلية كانت ترافق القوّة المتقدّمة، بالأسلحة المناسبة، ما أدى إلى تدميرها واحتراقها بمن فيها”.
– (18) “تصدى مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة عند الساعة 04:30 من بعد ظهر اليوم الأربعاء 20-11-2024، لطائرة مسيّرة اسرائيليّة من نوع هرمز 450 في أجواء بلدة جبشيت، بصاروخ أرض – جو، وأجبروها على مغادرة الأجواء اللبنانيّة”.
– (19) “استهدف مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة عند الساعة 10:00 من صباح اليوم الأربعاء 20-11-2024، تجمعًا لقوّات جيش العدو الإسرائيلي في مستوطنة شتولا، بصليةٍ صاروخيّة”.
– (20) “استهدف مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة عند الساعة 10:00 من صباح اليوم الأربعاء 20-11-2024، تجمعًا لقوّات جيش العدو الإسرائيلي في موقع رامية الحدودي، بصليةٍ صاروخيّة”.
– (21) “استهدف مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة عند الساعة 08:40 من مساء اليوم الأربعاء 20-11-2024، تجمعًا لجنود جيش العدو الإسرائيلي جنوبي مدينة الخيام، للمرّة الثانية، بصليةٍ صاروخيّة”.
– (22) “استهدف مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة عند الساعة 09:45 من مساء اليوم الأربعاء 20-11-2024، تجمعًا لجنود جيش العدو الإسرائيلي شرقي مدينة الخيام، بصليةٍ صاروخيّة”.
– (23) “استهدف مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة عند الساعة 11:00 من مساء اليوم الأربعاء 20-11-2024، *تجمعًا لجنود جيش العدو الإسرائيلي في محيط موقع السماقة، بصليةٍ صاروخيّة”.