منذ 410 أيام، وإسرائيل ما تزال ممعنة بارتكاب جرائم حرب مشهودة، بأبشع الصور، وامام اعين العالم الصامت صمت اهل القبور، حتى عن كلمة حق تحث على الرحمة بالناس الأبرياء والعزل ، علماً انها جرائم ترتكب في وضح النهار، وعلى شاشات التلفزة ضد المدنيين والابنية السكنية، عبر غارات جوية تستهدف المنازل والمباني السكنية والمزارع والمتاجر في كل لبنان، وسط صمت عالمي ودولي قاتل ومريب. وفي مقابل البربرية الصهيونية تواصل المقاومة تصديها للعدوان الوحشي ودك حصون العدو وإيلامه في تل ابيب الكبرى وضواحيها، وعلى امتداد الاراضي المحتلة، فضلاً عن مواجهة القوات الاسرائيلية على الارض، ووثق حزب الله عملياته اليوم في عدد من البيانات على النحو الآتي:
– (1) “دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة والشريفة، ودفاعًا عن لبنان وشعبه، استهدف مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة عند الساعة 7:30 من صباح اليوم الخميس 21-11-2024، تجمعًا لقوّات جيش العدو الإسرائيلي شرقي مدينة الخيام، بصليةٍ صاروخيّة”.
– (2) “استهدف مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة عند الساعة 08:30 من صباح اليوم الخميس 21-11-2024، تجمعًا لقوّات جيش العدو الإسرائيلي في موقع هضبة العجل شمالي مستوطنة كفاريوفال، بصلية صاروخيّة”.
– (3) “استهدف مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة عند الساعة 08:30 من صباح اليوم الخميس 21-11-2024، *تجمعًا لقوّات جيش العدو الإسرائيلي عند بوابة العمرا جنوبي مدينة الخيام، بصليةٍ صاروخيّة”.
(4) “استهدف مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة عند الساعة 11:10 من صباح اليوم الخميس 21-11-2024، *تجمعًا لقوّات جيش العدو الإسرائيلي شرقي مدينة الخيام، للمرّة الثانية، بصليةٍ صاروخيّة”.
– (5) “استهدف مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة عند الساعة 11:45 من ظهر اليوم الخميس 21-11-2024، قاعدة شراغا (المقر الإداري لقيادة لواء غولاني) شمالي مدينة عكا المُحتلّة، بصليةٍ صاروخيّة”.
– (6) “في إطار سلسلة عمليّات خيبر، وبنداء “لبيك يا نصر الله”، شنّ مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة، عند الساعة 06:00 من صباح اليوم الخميس 21-11-2024، هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على قاعدة حيفا البحريّة (تتبع لسلاح البحريّة في الجيش الإسرائيلي، وتضم أسطولاً من الزوارق الصاروخيّة والغواصات) تبعد عن الحدود اللبنانيّة الفلسطينيّة 35 كلم، شمال مدينة حيفا المُحتلّة، وأصابت أهدافها بدقّة”.
– (7) “شنّ مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة عند الساعة 07:30 من صباح اليوم الخميس 21-11-2024، هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على تجمعٍ لقوات جيش العدو الإسرائيلي عند الأطراف الشرقية لمدينة الخيام، وأصابت أهدافها بدقّة”.
– (8) “استهدف مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة عند الساعة 13:00 من ظهر اليوم الخميس 21-11-2024، تجمعًا لقوات جيش العدو الإسرائيلي عند الأطراف الشرقية لمدينة الخيام، للمرّة الثالثة، بصليةٍ صاروخيّة”.
– (9) “استهدف مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة عند الساعة 01:15 من ظهر اليوم الخميس 21-11-2024، موقع الإنذار المُبكر “يسرائيلي” (مركز جمع استخباري رئيسي يتبع لفرقة الجولان 210) على قمّة جبل الشيخ في الجولان السوري المُحتل، بصليةٍ صاروخيّة”.
– (10) “تصدى مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة عند الساعة 01:20 من ظهر اليوم الخميس 21-11-2024، *لطائرة مسيّرة اسرائيليّة من نوع هرمز 900 في أجواء القطاع الغربي، بصاروخ أرض – جو، وأجبروها على مغادرة الأجواء اللبنانيّة”.
– (11) “استهدف مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة عند الساعة 01:45 من ظهر اليوم الخميس 21-11-2024، قاعدة شراغا (المقر الإداري لقيادة لواء غولاني) شمالي مدينة عكا المُحتلّة، للمرّة الثانية، بصليةٍ صاروخيّة”.
– (12) “استهدف مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة عند الساعة 01:45 من ظهر اليوم الخميس 21-11-2024، *تجمعًا لقوات جيش العدو الإسرائيلي عند الأطراف الشرقية لمدينة الخيام، للمرّة الرابعة، بصليةٍ صاروخيّة”.
– (13) “في إطار سلسلة عمليّات خيبر، وبنداء “لبيك يا نصر الله”، استهدف مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة، عند الساعة 12:00 من ظهر اليوم الخميس 21-11-2024، وللمرة الأولى، قاعدة حتسور الجوية (جناح جوي رئيسي يحتوي على تشكيل استطلاع مؤهل وأسراب من الطائرات الحربية) تبعد عن الحدود اللبنانيّة الفلسطينيّة 150 كلم، شرقي مدينة أشدود، بصليةٍ من الصواريخ النوعية”.
– وجاء في بيان صادر عن غرفة عمليّات المُقاومة الإسلاميّة: “استكمالًا للبيان الصادر بتاريخ 20-11-2024 حول الاشتباك مع قوّة إسرائيلية في بلدة طيرحرفا وتدمير مُدرّعة، تفيد غرفة عمليّات المُقاومة الإسلاميّة بالآتي:
– رصد مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة تسلل قوّة من جيش العدو الإسرائيلي إلى أحد المنازل في الجهة الغربيّة من بلدة طيرحرفا.
– فتح مجاهدونا النار على المنزل الذي تتحصن فيه القوّة بالأسلحة الرشاشة من مسافات متوسطة ثم جرى استهداف المنزل بالأسلحة المباشرة ما أدّى إلى تدمير أجزاء من المنزل على القوّة.
– حاولت قوّة من جنود جيش العدو مدعومة بآلية مدرعة التقدّم لإخلاء الإصابات من المكان.
– جرى استهداف المُدرعة بالأسلحة المباشرة ما أدى إلى تدميرها، وعاود مُجاهدونا تمشيط المكان المُستهدف باستعمال الأسلحة الرشاشة. (البيان رقم 17 الصادر عند الساعة 07:00 من مساء الأمس).
– اعترف جيش العدو بعد الحادثة بساعات، بسقوط 4 قتلى وعدد من الجرحى، فيما تناقلت وسائل الإعلام الإسرائيليّة مقتل 6 جنود في الكمين.
– من بين القتلى ضابط وجندي من الكتيبة 13 (غولاني) وجندي من وحدة “ماغلان”، بالإضافة إلى عالم آثار كان يُرافق القوّة تحت مسؤولية قائد اللواء “للتعرف على المنطقة” بحسب ما أعلن الجيش الإسرائيلي.
– (14)”استهدف مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة، عند الساعة 03:15 من بعد ظهر اليوم الخميس 21-11-2024، *تجمعًا لقوات جيش العدو الإسرائيلي، في مستوطنة المطلة، بصليةٍ صاروخيّة”.
– (14) “استهدف مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة، عند الساعة 03:15 من بعد ظهر اليوم الخميس 21-11-2024، تجمعًا لقوات جيش العدو الإسرائيلي، في مستوطنة المطلة، بصليةٍ صاروخيّة”.
– (15) “استهدف مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة، عند الساعة 03:15 من بعد ظهر اليوم الخميس 21-11-2024، تجمعًا لقوات جيش العدو الإسرائيلي، عند الأطراف الجنوبيّة لمدينة الخيام، بصليةٍ صاروخيّة”.
– (16) “استهدف مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة، عند الساعة 03:30 من بعد ظهر اليوم الخميس 21-11-2024، تجمعًا لقوات جيش العدو الإسرائيلي، في قاعدة عين زيتيم، بصليةٍ صاروخيّة”.
– (17) “استهدف مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة عند الساعة 04:15 من بعد ظهر اليوم الخميس 21-11-2024، تجمعًا لقوات جيش العدو الإسرائيلي عند الأطراف الشرقية لمدينة الخيام، للمرّة الخامسة، بصليةٍ صاروخيّة”.
– (18) “استهدف مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة عند الساعة 04:25 من بعد ظهر اليوم الخميس 21-11-2024، تجمعًا لقوات جيش العدو الإسرائيلي عند الأطراف الشرقية لمدينة الخيام، للمرّة السادسة، بصليةٍ صاروخيّة”.
– (19) “استهدف مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة عند الساعة 04:25 من بعد ظهر اليوم الخميس 21-11-2024، *تجمعًا لقوات جيش العدو الإسرائيلي عند الأطراف الشرقية لمدينة الخيام، للمرّة السابعة، بقذائف المدفعيّة”.
– (20) “استهدف مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة عند الساعة 04:00 من بعد ظهر اليوم الخميس 21-11-2024، تجمعًا لقوات جيش العدو الإسرائيلي في وادي العصافير جنوبي مدينة الخيام، بصليةٍ صاروخية”.
– (21) “استهدف مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة عند الساعة 06:00 من مساء اليوم الخميس 21-11-2024، تجمعًا لقوات جيش العدو الإسرائيلي في مستوطنة المنارة، بصليةٍ صاروخية”.
– (22) “استهدف مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة عند الساعة 06:00 من مساء اليوم الخميس 21-11-2024، تجمعًا لقوات جيش العدو الإسرائيلي في مستوطنة يرؤون، بصليةٍ صاروخية”.
– (23) “شنّ مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة عند الساعة 04:00 من بعد ظهر اليوم الخميس 21-11-2024، هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على تجمعٍ لقوات جيش العدو الإسرائيلي عند الأطراف الشرقية لمدينة الخيام، للمرّة الثامنة، وأصابت أهدافها بدقة”.
– (24) “استهدف مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة عند الساعة 08:30 من مساء اليوم الخميس 21-11-2024، *تجمعًا لقوات جيش العدو الإسرائيلي عند الأطراف الشرقية لمدينة الخيام، للمرّة التاسعة، بصليةٍ صاروخية”.
– (25) “شنّ مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة عند الساعة 04:00 من بعد ظهر أمس الأربعاء 20-11-2024، *هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على تجمعٍ لقوات جيش العدو الإسرائيلي في مستوطنة كريات شمونة، وأصابت أهدافها بدقّة”.
– (26) “ شنّ مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة عند الساعة 04:25 من بعد ظهر أمس الأربعاء 20-11-2024، *هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على تجمعٍ لقوات جيش العدو الإسرائيلي في مستوطنة كريات شمونة، وأصابت أهدافها بدقّة”.
– (27) – استهدف مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة عند الساعة 10:10 من مساء اليوم الخميس 21-11-2024، *تجمعًا لقوات جيش العدو الإسرائيلي عند الأطراف الشرقية لمدينة الخيام، للمرّة العاشرة، بصليةٍ صاروخية”.
– (28) “شنّ مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة عند الساعة 07:00 من مساء اليوم الخميس 21-11-2024، هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على تجمعٍ لقوات جيش العدو الإسرائيلي في بلدة شمع، وأصابت أهدافها بدقّة”.
– (29) “شنّ مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة عند الساعة 07:00 من مساء اليوم الخميس 21-11-2024،*هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على تجمعٍ لقوات جيش العدو الإسرائيلي في بلدة يارون، وأصابت أهدافها بدقّة”.
(1) “استهدف مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة عند الساعة 11:50 من مساء يوم الخميس 21-11-2024، دبابة ميركافا في محيط قلعة شمع، بصاروخٍ موجّه ما أدى إلى تدميرها، ووقوع طاقمها بين قتيل وجريح”.
