اسرائيل تواصل حرب الإبادة الهمجية على لبنان والمقاومة تواصل التصدي وقصف القواعد الاسرائيلية

وفي اليوم ال 366 على اندلاع الحرب تواصل اسرائيل اليوم حرب الابادة الهمجية التي تشنها على لبنان والمدنيين، واستمرت في التدمير الممنهج للمباني والشقق السكنية والتجارية؟ وسط صمت عالمي ودولي  مطبق ومريب . في المقابل تواصل المقاومة تصديها للعدوان البربري الصهيوني، ووثق حزب الله عملياته في عدد من البيانات على النحو الاتي:

– “دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة ‌‏‌‏‌والشريفة، ودفاعا عن لبنان وشعبه، ورداً على الاستباحة الهمجية الإسرائيلية للمدن والقرى والمدنيين، قصف مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة 12:05 من ‏فجر يوم الثلاثاء 8-10-2024، تجمعًا لقوات العدو في مستعمرة شلومي بصلية ‏صاروخية”

-” قصف مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة 12:05 من فجر يوم الثلاثاء 8-‏‏10-2024، تجمعًا لقوات العدو في مستعمرة حانيتا بصلية صاروخية”.

-” قصف مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة 12:45 من فجر يوم الثلاثاء 8-‏‏10-2024، تجمعًا لقوات العدو في محيط موقع المرج بصلية صاروخية”.

-“قصف مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة (5:00) من صباح يوم الثلاثاء 08-10-2024 مربض مدفعية ‌‏العدو الإسرائيلي في ديشون بصلية صاروخية”.

– ” قصف مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة (5:00) من صباح يوم الثلاثاء 08-10-2024 مربض مدفعية ‌‏العدو الإسرائيلي في دلتون بصلية صاروخية”.

– “قصف مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة (5:00) من صباح يوم الثلاثاء 08-10-2024 تجمعاً لِقوات العدو الإسرائيلي في محيط مستعمرة يرؤون بصلية صاروخية”.

– “قصف ‏مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة 12:30 من بعد ظهر يوم الثلاثاء 8-10-2024، *مدينة ‏حيفا والكريوت بصليات صاروخية كبيرة”.

-“رصدت المقاومة الإسلامية قوة للعدو الإسرائيلية تسللت من خلف موقع القوات الدولية في اللبونة، و تعاملت المقاومة معها بالاسلحة المناسبة وحققت فيها اصابات مؤكدة بين قتيل و جريح، مما اجبر قوة العدو المتسللة إلى الإنسحاب خلف الشريط الحدودي من حيث تسللت”.

-“لدى تقدّم قوة للعدو الصهيوني عند الساعة 2:00 من فجر يوم الثلاثاء 8-10-‏‏2024 *باتجاه منطقة اللبونة الحدودية مدعومة بجرافات وآليات، أمطرها مجاهدو المقاومة ‏الإسلامية بقذائف المدفعية والأسلحة الصاروخية وحققوا فيها إصابات مؤكدة وأجبروها على ‏التراجع”.

-“استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة (4:45) من عصر يوم الثلاثاء 08-10-2024 *تجمعاً لِقوات العدو الإسرائيلي في مستعمرة المطلة بالأسلحة الصاروخية”.

– “استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة (5:30) من بعد ظهر يوم الثلاثاء 08-10-2024 تجمعاً لِقوات العدو الإسرائيلي في مستعمرة يعرا بِسربٍ من المسيرات الإنقضاضية”.

– “قصف مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة (4:00) من بعد ظهر يوم الثلاثاء 08-10-2024 تجمعاً لِقوات العدو الإسرائيلي في المطلة بِصلية صاروخية”.

– “قصف مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة (6:30) من مساء يوم الثلاثاء 08-10-2024 تجمعاً لِقوات العدو الإسرائيلي في منطقة مارون الراس بِصلية صاروخية”.

– “قصف مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة (6:45) من مساء يوم الثلاثاء 08-10-2024 تجمعاً لِقوات العدو الإسرائيلي في بساتين المنارة بِصلية صاروخية”.

– “قصف مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة (9:35) من مساء يوم الثلاثاء 08-10-2024 تجمعاً لِقوات العدو الإسرائيلي في أفيفيم بِصلية صاروخية”.

وأكد بيان صادر عن غرفة عمليات المقاومة الإسلامية على المعطيات التالية:

– “تؤكد المقاومة الإسلامية ما صدر عن نائب الأمين العام لحزب الله فضيلة الشيخ المجاهد نعيم قاسم حول جهوزية القوة الصاروخية لاستهداف كل مكان في فلسطين المحتلة تقرره قيادة المقاومة عبر منظومة القيادة والسيطرة التي عادت أقوى وأصلب مما كانت عليه.
– إن تمادي العدو الإسرائيلي في الإعتداء على أهلنا الشرفاء في كل بقاع لبنان الصامد، سيجعل من حيفا وغير حيفا بالنسبة لصواريخ المقاومة بمثابة كريات شمونة والمطلة وغيرها من المستوطنات الحدودية مع لبنان، وهذا ما شاهده العدو ومستوطنوه في حيفا ومحيطها اليوم الثلاثاء.
– إن المقاومة الإسلامية ترى وتسمع حيث لا يتوقع هذا العدو، ويدها قادرة أن تطال حيث تريد في فلسطين المحتلة، ونيرانها باتجاه العمق الصهيوني لن تقتصر على الصواريخ ولا المسيّرات الانقضاضية.
– يواصل مجاهدونا البواسل التصدي لكل محاولات جنود النخبة الصهاينة التقدم واحتلال بعض القرى الجنوبية عند الحافة الأمامية مع فلسطين المحتلة، في ملحمة بطوليّة لم يعرف هذا العدو لها مثيلًا في حروبه، حتى أنه بات يختبئ خلف مواقع اليونيفل وفي مسارات غير مرئية للجانب اللبناني، وهو لم يفلح حتى الساعة بالدخول إلى قرانا الصامدة، ويتكبد خسائر فادحة فاقت الـ 35 قتيل و 200 جريح من نخبة ضباطه وجنوده.
– نعيد ونكرر ما قلناه في الأيام الأولى لهذه الملحمة البطولية، إن ما يشهده هذا العدو من مجاهدينا ليس سوى بعضٌ من بأسٍ شديد ينتظره حيثما تدوس أقدامه في جنوب لبنان.
– نقول لأهلنا الشرفاء، أنتم في وجدان كل مجاهد منّا، أنتم بأسنا الشديد الذي يذل هذا العدو، أنتم صرخات التكبير في الميدان وأنتم دعاء النصر الذي نتقرب به من الله، يا أهلنا أنتم سر صمودنا وعزتنا وكل الإنتصارات، نعلم أنكم أهل الصبر والتضحية والوفاء، منكم نستمد كل عزمنا وبأسنا، وبدعائكم نشحذ الهمم ونقاتل بشموخ.
– أمّا لغزّة الحبيبة فنقول، نحن على العهد والوعد ولن نتخلى عن دعمنا وإسنادنا لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة ومقاومته الباسلة ‌‏‌‏‌والشريفة، هذه وصيّة سيد شهداء طريق القدس (قده) وهي أمانةٌ في أعناقنا، ونحن أهل الأمانة بإذن الله حتى النفس الأخير”.

– “قصف مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة (9:35) من مساء يوم الثلاثاء 08-10-2024 تجمعاً لِقوات العدو الإسرائيلي في يفتاح بِصلية صاروخية”.